Search

دراسات في الإعلام

In 1957 the public sector in Egyptian cinema was established, followed shortly by the emergence of public-sector film production in 1960, only to end eleven years later, in 1971. Assailed with negativity since its demise, if not earlier, this state adventure in film production was dismissed as a complete failure, financially, administratively and, most importantly, artistically. Although some scholars have sporadically commented on the role played by this sector, it has not been the object of serious academic research aimed at providing a balanced, nuanced general assessment of its overall impact. This issue of Cairo Papers hopes to address this gap in the literature on Egyptian cinema. After discussion of the role played by the public sector in trying to alleviate the financial crisis that threatened the film industry, this study investigates whether there was a real change in the general perception of the cinema, and the government's attitude toward it, following the June 1967 Arab–Israeli war.

يحظى موضوع الشخصية المصرية بأهمية بالغة على مستوى المصريين كشعب أو سلطة, وكذلك يهتم به دول أخرى كثيرة سواء دول صديقة منا بينها وبيننا علاقات مشتركة أو دول معادية تهتم بفهمنا. وفي حقيقة الامران أن شخصية المصريين ليست بسيطة التركيب, أو سهلة للنيل منها.. وليس هذا الامر تحيز علمي من باحث مصري بل هو واقع لاحظنا نتائجه عبر مختلف الفترات التاريخية منذ نشأة الحضارة الانسانية. ويركز الكتاب بصفة خاصة على الشخصية المصرية المهمشة, ورصد أهم ملامحها, واضطراباتها... ولكنه لا يقف عند هذا بل نجده يرصد صورة السلطة والعلاقة بها والخطابات الايدولوجية الساندة في كل فترة زمنية, وقراءة مابين سطور الشخصية المصرية. والعلاقات بين الشخصية في المجتمع المصري, ومفهوم السلطة - الابوة الذي تغير بثورة يناير.

يتوقف هذا الكتاب أمام أحد أهم المخرجين أصحاب التجارب المتمردة على ما هو سائد، إن لم يكن أهمهم؛ حيث يمثل تجربة سينمائية خاصة بالنسبة للسينما المصرية، هذا المخرج يفاجئنا دائما، مع كل فيلم يقدمه، بطرح فكري وفني متميز ورؤية سينمائية ذات أسلوب خاص ومبتكر، لا علاقة لتلك الرؤية بالأسلوب التقليدي الذي اعتاد عليه معظم المخرجين المصريين، هذا المخرج هو محمد خان.

ما زالت الإنسانية تعاني من نتائج ممارسات العنف، وما خلفته الحروب من تدمير وهلاك وضحايا في المجتمعات، ومع التقدم العلمي والتكنولوجي، تزايدت وتفاقمت -وبشكل هائل - آثار هذه الحروب، وأصبح العالم مهددا دائما بالخطر، وأصبح الإنسان يعيش في خوف وقلق من المجهول الذي ينتظره نتيجة تفشي ثقافة العنف في المجتمع الذي يعيش فيه، وترتب على ذلك ظهور ثقافة الحرب وانتشارها في أرجاء العالم، وعلى ضوء ذلك يقدم هذا الكتاب دراسة حول ثقافة السلام، ويقع الكتاب في خمسة فصول: (الإجراءات المنهجية للدراسة، ثقافة السلام وتداعياتها، الدراما في السينما والتليفزيون، الدراسة التحليلية، والدراسة الميدانية).

فى الوقت الذى يغضب فيه العرب من صورتهم فى أفلام عاصمة السينما الأمريكية «هوليوود» ويتهمون اليهود بتعمد تشويه هذه الصورة من خلال سيطرتهم على الإنتاج والتوزيع السينمائى.. تقدم السينما المصرية الرجل الغربى بصورة سلبية للغاية، لجأت فيها إلى كثير من التعميم.

يقال إن في أفلام السينما تأريخاً للأوطان، فهي تلك الحكايات المنسوجة على شريط 35 ملي تحكي عن الناس في ظرف وزمن معينين، حكايات وتفاصيل حياة تنقلها الأفلام عن مختلف العصور بعيون أصحابها، وسواء اختلفنا مع تلك الأفلام أو اتفقنا معها أحببناها أو كرهناها، لكنها تظل مرآة للمجتمع.